طرق الوقايه من سرطان الثدي

مسلسل-جاكي-شان

وتضم قائمة السيدات اللاتى يعانين السرطان على هذه الشرائح 1- كبار السن، وخاصة 60 عاما أو أكثر 2- لديهن تاريخ عائلي لسرطان الثدي 3- أول دورة شهرية قبل سن 12 4- سن اليأس في الـ 55 أو أكثر 5- الولادة الأولى بعد سن 35 6- لا يوجد أطفال 7- كثافة الثديين الزائدة

طرق الوقايه من سرطان الثدي بالصور

بالنسبة لمعظم البالغين الأصحاء، توصي وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأميركية بممارسة الأنشطة الهوائية المتوسطة فيما لا يقل عن 150 دقيقة في الأسبوع أو الأنشطة الهوائية القوية فيما لا يقل عن 75 دقيقة في الأسبوع إلى جانب ممارسة تمارين القوة مرتين على الأقل في الأسبوع. الرضاعة الطبيعية. قد تساهم الرضاعة الطبيعية في الوقاية من سرطان الثدي. كلما زادت فترة الرضاعة الطبيعية، زاد تأثير الحماية. الحد من جرعات وفترات العلاج بالهرمونات. يزداد خطر الإصابة بسرطان الثدي إذا تخطت فترة العلاج المركب بالهرمونات ثلاثة إلى خمسة أعوام. إذا كنتِ تخضعين للعلاج بالهرمونات من أجل أعراض انقطاع الطمث، فاسألي الطبيب عن الخيارات الأخرى. وقد تكونين قادرة على التعامل مع الأعراض التي تعانين منها عن طريق العلاجات غير الهرمونية مثل النشاط البدني. وإذا قررتِ أن فوائد العلاج بالهرمون قصير الأمد تتخطى المخاطر، فاستخدمي أقل جرعة مناسبة لك. تجنب التعرض للإشعاع والتلوث البيئي. تستخدم أساليب التصوير الطبي مثل التصوير المقطعي المحوسب، جرعات عالية من الإشعاع التي تم ربطها بخطر الإصابة بسرطان الثدي. لذا، يجب الحد من هذا التعرض عن طريق عدم الخضوع لمثل هذه الاختبارات سوى في حالة الضرورة القصوى.

وفي دراسة 2006 أن ما يعادل 2000 وحدة دولية من فيتامين د ما يعادل 12 دقيقة من التعرض للشمس يومياً بنسبة تصل إلي 50%. ولكن يجب إختيار الألبان قليلة الدسم وذلك لأن الألبان عالية الدسم يومياً تؤدي إلي زيادة خطر الوفاة بسرطان الثدي. الرمان: أظهرت الدراسات العلمية بأن عصير الرمان غني بمضادات الأكسدة التي تمنع نمو الخلايا السرطانية لذلك ينصح بالإنتظام علي تناول عصير الرمان. الطماطم: وجدت دراسة حديثة بأن الفواكه والخضروات التي تحتوي علي نسبة عالية من الكاروتينات تقلل من خطر الإصابة بسرطان الثدي بنسبة 20%. وخصوصاً الفواكه والخضروات البرتقالية مثل الطماطم والجزر والشمام لذلك يجب إدراجهم في نظامك الغذائي. الكركم: تساعد التوابل الصفراء علي مقاومة الإلتهابات حيث يحتوي الكركم علي مادة الكركمين، وقد اظهرت الأبحاث بأنه يقوم بتثبيط نمو خلايا سرطان الثدي لذلك يمكنك إضافة حفنة من الكركم في تجهيز طعامك. 9. الإقلاع عن التدخين: أظهرت دراسة نشرت في عام 2013 في دورية المعهد الوطني للسرطان أن المدخنين يواجهوا مخاطر الإصابة بسرطان الثدي بنسبة 24% أعلي بالمقارنة مع أولئك الغير مدخنين. 10. تجنب السموم: يمكن أن تتاخذ السموم العديد من الأشكال ومنها ما يلي: الأطعمة التي تزيد من الإلتهابات: وهي الأطعمة التي تمتلئ بالدهون الغير مشبعة والملونات الصناعية والمواد الحافظة.

الوقاية من سرطان الثدي

كيف؟ عبر التقليل من إنتاج الاستروجين. ونحن نتحدث هنا طبعاً عن التوتر المفيد، الذي يدفعنا إلى الأمام، وليس ذاك التوتر الذي يسبب انقباضاً في المعدة ويدفعنا إلى الاكتئاب. كشف المرض يتم حالياً كشف 70 في المئة من الأورام الصغيرة في الثديين من خلال الصور الصوتية، وتصل نسبة الشفاء غالباً إلى 90 في المئة. وفي بعض الأحيان، يمكن الاستغناء أيضاً عن العلاج الكيميائي والعمليات الجراحية الكبيرة. إلا أن 10 في المئة من سرطانات الثدي لا تزال تكشف في مرحلة متأخرة جداً بحيث تكون نسبة الشفاء شبه منعدمة. لذا، تبرز الحاجة إلى إخضاع الثديين لفحوصات دورية بدءاً من عمر 30 عاماً. وبعد عمر الخمسين، لا مجال أبداً لتفويت مواعيد الصور الصوتية للثديين، من دون أن ننسى طبعاً الفحص الذاتي للثديين وزيارة الطبيب كل ستة أشهر.

سرطان الثدي

فالخطر يكمن في الدهون المتراكمة في البطن. لذا، حاولي دوماً تصغير محيط خصرك قدر الإمكان، وعدم تجاوزه 80 سم عند الإمكان. كيف؟ عبر ممارسة التمارين الرياضية وزيادة استهلاك الخضار. إنجاب الأولاد في سن مبكرة يتحدث الأطباء والعلماء عن أهمية إنجاب الأطفال قبل عمر 30 عاماً. فخلايا الغدة الثديية لا تنضج إلا بعد أول ولادة، وتصبح حينها أقل هشاشة أمام اعتداءات المواد السرطانية. بمعنى آخر، كلما أبكرت المرأة في إنجاب الأطفال، قللت من خطر تعرّض ثدييها للسرطان مع الإشارة إلى أن إنجاب أول طفل بعد عمر 30 عاماً يفقد المرأة هذه «العلاوة» الواقية. واللافت أنه كلما أنجبت المرأة المزيد من الأطفال، تضاءل خطر التعرض لسرطان الثدي. وإذا أرضعت الأم طفلها لمدة ستة أشهر على الأقل، تستطيع حماية ثدييها من السرطان بشكل ملحوظ. فالدراسات تشير إلى تضاؤل خطر التعرض لسرطان الثدي بنسبة 5 في المئة مقابل كل شهر من الإرضاع. السيطرة على التوتر على عكس الاعتقاد الشائع، لا تعتبر الصدمة النفسية أو التوتر أو الحزن الشديد من العوامل المسببة للسرطان، لا بل إن العكس صحيح أحياناً. فقد تبين أن التوتر اليومي يحول على ما يبدو دون هذا المرض!

سرطان الثدي بالانجليزي

التدخين، وهي عادة سلبية تؤدي للإصابة بأكثر أنواع أمراض السرطان. المواد الكيميائية، يعتبر التعرض لمادة البنزول سبباً للإصابة بهذا المرض. الأدوية الكيميائية المستعملة في علاج بعض أنواع أخرى من السرطان. الإصابة بفيروس رتروفيروس ار ان ايه ، وفيروس ايبشتاين بار. أعراض سرطان الدم قصور الجسم في إنتاج كريات الدم الحمراء. فقر الدم. ضعف الشهية. الإصابة بالإرهاق، وشحوب في الجسم. ارتفاع درجة الحرارة، وسوء الحالة الصحية، والإصابة بالالتهابات؛ نتيجة ضعف إنتاج كريات الدم البيضاء الناضجة المسؤولة عن المناعة. الإصابة بسيلان الدم، والنزيف الجلدي، والكدمات، والنزيف الداخلي، بسبب الخلل في إنتاج الصفائح الدموية المسؤولة عن تخثر الدم. الشعور بآلام في العظام، وخاصة عند الأطفال. تكاثر وانتشار الخلايا الخبيثة في نخاع العظم، مما يؤدي إلى الإصابة بتضخم في الكبد، والطحال، والعقد الليمفاوية. الوراثة وسرطان الدم يعتبر مرض السرطان من وجهة نظر الأطباء من الأمراض المكتسبة وليست وراثية، وهو ليس من الأمراض المعدية، ولا ينتقل من الأم المصابة إلى الجنين إلا في الحالات النادرة جداً، ولكن عندما تتعرض الحامل للإصابة بهذا المرض فيفضل البدء بالعلاج الكيميائي بعد الشهر الرابع، ويعتبر تناول حمض الفوليك من الوسائل التي تنصح بها الحامل لحماية جنينها من هذا المرض.

  • طرق الوقايه من مرض السرطان
  • كتب عن سرطان الثدي
  • رضاعة الاطفال من الثدي
  • السياحة في كازاخستان .. كل ماتود معرفته قبل السفر الى كازاخستان | معلومات
  • كيفية الوقاية من سرطان الثدي

لذا، يقول الأطباء إن ممارسة 30 دقيقة على الأقل من النشاط الجسدي كل يوم (على شكل سباحة أو ركض أو رقص... ) كفيلة بخفض التعرض لسرطان الثدي بنسبة 30 في المئة تقريباً. بالإضافة إلى ذلك، تساعد التمارين الرياضية على التخلص من الوزن الزائد وتؤثر مباشرة في معدلات الاستروجين في الجسم. لذا، تعتبر التمارين الرياضية من أفضل الطرق الكفيلة بتجنيب الثديين خطر التعرض للسرطان. وبالنسبة إلى المرأة التي عانت أصلاً من سرطان الثدي، فإن النشاط الجسدي يخفف خطر عودة المرض مجدداً بنسبة 25 في المئة. الحفاظ على الرشاقة إذا تخلصت كل النساء البدينات من وزنهن الزائد ونجحن في الوصول إلى الوزن المثالي، يمكن تفادي عشرات آلاف سرطانات الثدي كل عام. لماذا؟ لأن الوزن الزائد يرفع معدل الاستروجينات. وبعد بلوغ سن اليأس، يمكن للدهون المكدسة في النسيج الدهني أن تحفز إنتاج الاستروجينات. والمؤسف أنه كلما تشبع الجسم لوقت أطول بهذه الهرمونات، ازداد خطر التعرض لسرطان الثدي. من هنا تبرز الحاجة إلى ضرورة الحفاظ على الرشاقة والوزن السليم، خصوصاً بعد عمر الخمسين، للتخفيف من خطر التعرض لسرطان الثدي. لكن لا بد من الإشارة إلى أن الوزن ليس هو المهم بقدر ما هو توزيع الدهون في الجسم.